Jonathon Earl


Cathedral


Crowfoot Aorura


Desert Princess


Isis


Paradice-Fields

لوحات مستشرقين



بعد الضهيرة في الجزائر
فريدريك آرثر


وجبة الطعام
رودولف إيرنست


تُجّار أسلحةِ
خيوليو روزاتي


ثلاثة فلاحين
تشارلز كالير


نِساء الجزائر في غرفتِهم
يوجين ديلاكور
Delacroix


الإستقبال
فريدريك جون لويس


قُرْب القصبة
فريدريك آرثر


النِساء في المقبرةِ، الجزائر
فريدريك آرثر


شرفة شرقية
فريدريك آرثر


المدخل الشرقي
فريدريك آرثر


نِساء في بسكرا
فريدريك آرثر


في الفناءِ، ألبير
فريدريك آرثر


شارع في الجزائر
فريدريك ارثر


المبعوث
فريدريك ارثر


مشهد من المغرب
فريدرك ارثر


بائع أسلحةِ
إدوين اللّورد ويكس


ليس الميس
بيير لويس


في السوقِ
بنجامين ثابت


توقّفْ في سوقِ الأسلحةَ
والتر كولد

جورج سوراه

جورج سوراه فنان لايخفى عن الجميع

تميز بدراسته العلميه للألوان قبل رسم لوحاته

ويعتبر من رواد المدرسه التأثيريه التنقيطيه
وهو يعتمد على المزج البصري للألوان واللون والمكمل له

من أعماله

Luther Eshoo Adam




لوحة اخرى للوثر

سالفادور دالي

فلاديمير كوش

كامي بيسارو

كامي پيسارو

كامي پيسارو (1830 – 1903) ، بالفرنسية Camille Pissarro ، هو رسام فرنسي ويعتبر من رواد الإنطباعية الأوائل. وتأثير بيسارو لا يقف فقط عند الإنطباعية وما بعد الإنطباعية ولكن يظهر أيضا من خلال علاقاته المؤثرة بزملائه الفنانين أمثال بول سيزان و إدجار ديجا.

النشأة وبداية عمله الفني

ولد كامي بيسارو في سنة 1830 في شارولت إيملي ، سينت توماس ، الجزر العذراء الأمريكية ، وبقي في سينت توماس حتى سن الثانية عشر ثم سافر إلى باريس ليستكمل تعليمه الثانوي هناك ، وكان يأتي إلى سينت توماس في أوقات عطلته ليمارس هوايته المفضلة في الرسم. تزوج بيسارو من جولي فيلي وكانت خادمة في بيت والدته وأنجبا ثمانية أطفال توفى طفل عند ولادته وطفلة في سنة العاشرة وباقي أطفاله قد رسمهم [بيسارو] في لوحاته ، إبنه الأكبر لوسيان صار تابعا لوليم موريس بعد ذلك.

في سنة 1855 سافر بيسارو إلى باريس وأكمل درساته والتحق بكلية الفنون الجميلة والأكاديمية السويسرية. والتحق هناك بمدرسة الفنان كورو حيث بدأ تأثير الأخير واضحا على لوحاته المبكرة . وبعد سنة 1859 حاول بيسارو بحظ عاثر أن يعرض بعض لوحاته في صالون باريس – المعرض الدائم الرسمي في باريس ولكن بدون جدوى. وفي سنة 1863 شارك بعرض لوحاته في معرض المرفوضين- الفنانين الانطباعيين الذين رفضت لوحاتهم من قبل الصالون الرسمي- مع الرسام مانيه. وبعد خمس سنوات أرسل للصالون الرسمي لوحته للمنظر الطبيعي حديقة قرب بونتوا التي رسمها كلها خارج الأستوديو أي على الطبيعة ، وكان ذلك التقليد غير معروف لدى رسامي المناظر الطبيعية قبل الانطباعيين ، الذين كانوا يخططون لوحاتهم للمناظر الطبيعية في الخارج فقط وينجزونها ويلونونها داخل استويوديوهاتهم. وكان بيسارو يحاول آنذاك أن يقنع زملاءه الرسامين من أمثال رينوار ، و مونيه ، و سيزان ، و سيزلي أن يرسموا لوحات المناظر الطبيعية خارج استوديوهاتهم. وكان الناس يقولون عن تدريسه الرسم لطلابه انه مدرس رسم ناجح إلى درجة يستطيع أن يعلم الرسم للحجارة.

بيسارو رائد الإنبطاعيين

كان كامي بيسارو عميدا للرسامين الانطباعيين ، ليس بسب كبر سنه وحسب ، إنما بفضل حكمته واتزانه ولطفه وشخصيته الدافئة، وعلى الرغم من انه لم يكن عنده طموح أن يكون رئيسا للانطباعين ، كان الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يحل الخلافات والمشاجرات وسوء التفاهم بين زملائه الفنانين. ولم يستطع أن يحقق ذلك لو لم يكن محط احترام واستحسان أولئك الفنانين.

سنوات لندن

في سنة 1870 اندلعت الحرب الفرنسية البروسية حيث شردت بيسارو بعد ان جعلته يهجر بيته. وبعد أن احتل البروسيون بيته ودمروا لوحاته ، فر بيسارو مع عائلته إلى لندن ، حيث التقى بزميله الرسام الفرنسي مونيه ومن ثم تعرفا على تاجر اللوحات دوران روئيل. وفي لندن درس بيسارو و مونيه المناظر الطبيعية للرسامين الانجليزين ترنر و كونستابل وتأثرا بها.

العودة إلى باريس

بعد عودة بيسارو إلى باريس سنة 1871 استقر في بونتوا لمدة عشر سنوات ، حيث كان يزوره معظم أصدقائه من الرسامين ويعملون معه. وتميزت لوحاته لتلك الفترة برقة الشعور ، ولكنه وأصدقاءه لم يوفقوا إلى عرض أي من لوحاتهم في الصالون الرسمي ، ولذا فلم ير الناس لوحاتهم كما أنهم لم يستطيعوا أن يبيعوها. وكانت نتيجة ذلك أن بيسارو وزملاءه عانوا الفقر والحيرة ، ولكنهم لم يفقدوا بسبب ذلك إيمانهم بأنفسهم وفنهم ، ونجحوا في نسيان مشاكلهم في لجة رسمهم مناظر الطبيعة كما يحلو لهم.

وفاته

في سنة 1890 زادت صعوبة الظروف على بيسارو بسب ضعف بصره فاضطر لرسم المناظر الطبيعية من خلال نوافذ الشقق التي كان يتنقل بينها. وفي خريف سنة 1903 أصيب بجلطة خلال انتقاله لشقة جديدة يستطيع من نوافذها رسم مناظر طبيعية أخرى لباريس. ووافته النية وهو في الثالثة والسبعين من عمره.

من اعماله:
[CENTER]

لوحات

لوحة للرسام الفرنسي فرومنتانت يوجين (1820-1876) رسمها على القماش المعالج قياس 142*100سم بالألوان الزيتية

————————————————————————————————
بنت تجلس مع الأوز :

لوحة للرسام البلجيكي دكرس إميل ( 1885 – 1964 ) رسمها على لوح خشب قياس 38*50سم بالألوان الزيتية .. .ولد دكرس في بلجيكا وانتقل إلى الجزائر عام 1920وأمضى بها 46سنةقبل أن يعود إلى موطنه بلجيكا . وقد رسم في هذه الفترة العديد من مشاهد المجتمع الجزائري .

————————————————————————————————
صراف النقود :

لوحة للرسام النمساوي ارنست رودلف ( 1854 _ 1932 ) رسمها بالألوان المائية علي ورق قياس 50 * 66سم في المغرب ، رودلف كان صديقاً للرسام لودويج دوتش أهم رسامي الاستشراق ، حيث عاشا معاً في فرنسا ، ثم رحل ارنست إلي أسبانيا والمغرب وتركيا ، وقد اولي اهتماماً بالأبنية والزخارف الإسلامية في المغرب وتركيا.

————————————————————————————————
كنيسة القيامة في القدس :

لوحة للرسام الألماني فيرنر كارل (1808- 1894) رسمها على الورق بالألوان المائية قياس 75 * 53 سم ، وهي من مجموعة مقتنيات قطر من رسوم الاستشراق.

————————————————————————————————
حديث في فناء منزل :

لوحة للرسام الهولندي بيتر دي هوجو المولود في روتردام سنة ،1629 والمتوفي في امستردام سنة ،1684 رسمها على القماش المعالج قياس 60 * 5.73 سم بالألوان الزيتية وذلك في عام 1658. وفيها يبدو الأسلوب الهولندي في الرسم.

————————————————————————————————
وجه لرجل :

لوحة للرسام فرانس هالز (1580-1666) رسمها على القماش المعالج قياس 67.3*78.5سم بالألوان الزيتية وذلك عام 1640، وفي هذه الصورة تبدو مقدرة فرانس الذي يعد من اهم رسامي عصره في الحفاظ على نقاء اللون والسيطرة على خطوط الرسم .

————————————————————————————————
وجه صبي :

لوحة للرسام الإيطالي اندريه أجنولو (1486 – 1535) رسمها في عام 1517 على القماش المعالج قياس 57.2* 72.4 سم بالألوان الزيتية. وهي من مقتنيات المتحف الوطني في لندن .

————————————————————————————————
الدوقة ديفون شاير وابنتها:

لوحة للرسام الإنجليزي السير جوشوا رينولدذ (1723-1792) رسمها على القماش المعالج بالألوان الزيتية عام 1768، وفيها يكرس رينولدذ الألوان الدافئة لإكساب اللوحة مناخها الأدبي وبعدها الجمالي.

————————————————————————————————
موسيقيان صغيران :

لوحة للرسام فرانس هالز ( 1580 – 1666 ) رسمها على القماش المعالج قياس 76*52سم بالألوان الزيتية، وذلك عام 1625 . وهي من مقتنيات متحف كونستسامولينجن في كاسل بالمانيا .

————————————————————————————————
بائعة الشاي :

لوحة للرسام الهنجاري لاجوس داك إبنر »1850- 1934« رسمها على القماش المعالج قياس 41* 2.32 سم وذلك بالألوان الزيتية عام 1888.

امرأة تستشرف القادم :

لوحة للرسام الإنجليزي وليم وونتنر (1745-1802) رسمها علي القماش المعالج بالألوان الزيتية ، وتبدو في الصورة مقدرة وليم وونتنر علي محاكاة التفاصيل.

————————————————————————————————
امرأة وسلة فواكه :

لوحة للرسام البلجيكي يعقوب جورينس (1593-1678) رسمها علي القماش المعالج بالألوان الزيتية، جوردينس درس الفن مع بيتر بول روبنز. بعد ان تزوج اليزابيث ابنه المعلم، وقد كلفه ملك اسبانيا بإنشاء اللوحات الدينية في الكنائس الكاثوليكية. وفي وقت لاحق رسم الأعمال التاريخية.

————————————————————————————————
الفتاة والسنجاب :

لوحة للرسام الألماني هانز لوبين (1497-1543) رسمها علي الخشب المعالج بالألوان الزيتية، ولوبين فنان أتقن حرفية التصوير حيث كان شغوفاً بأعمال دافنشي وسافر إلي إيطاليا وفرنسا وسويسرا وانجلترا، حيث استقر به الحال مصوراً لبلاط هنري الثامن، فصور الملك والملكات ورجال البلاط.

————————————————————————————————
فتاة وسلة :

لوحة للرسام النمساوي أوجين دي بلاس (1843-1931) رسمها علي القماش المعالج بالألوان الزيتية، ويتميز أسلوب أوجين بقوة الرسم والحس اللوني، والقدرة الفائقة علي صياغة التكوين الفني للعمل.

————————————————————————————————
شارع في القاهرة :

لوحة للرسام البريطاني فارلي جون الأبن (1850- 1933 ) رسمها على القماش المعالج قياس 50?60سم بالألوان الزيتية وذلك سنة ا882 في عهد الخديو توفيق .

————————————————————————————————
آفاق السجود :

لوحة للرسام الفرنسي دينيه إيتان (1861 – 1929) رسمها على الكرتون المقوى قياس 32* 23سم ، وهذا المشهد رسمه الفنان في الجزائر التي قدم اليها لأول مرة سنة 1884 وعاش متنقلاً بينها وبين فرنسا حتى استقر في بوسعدى سنة 1913 وأشهر فيها اسلامه وحج إلى مكة سنة 1929.

————————————————————————————————
الرواق :

من أعمال فوست ، مواد مختلطة وكولاج

————————————————————————————————
دمشق :

لوحة لرسام الدنماركي بيتر بيترسون (1825 – 1901) رسمها عام 1982م، بالألوان المائية على الورق قياس 27سم * 39سم. وكان قد زار الامبراطورية العثمانية بما فيها مدينة دمشق في سوريا التي رسم فيها هذا المنظر

————————————————————————————————
على ضفاف النيل :

لوحة للرسام الإيطالي كورودي هيرمان ( 1844 – 1905) رسمها على القماش المعالج قياس 129 * 238 سم باللألوان الزيتية.. يذكر أن كورودي هو ابن رسام المناظر الطبيعية سالمون كورودي وهو تلميذه في أكاديمية الفنون بروما التي كان سالمون يعمل بها أستاذاً للرسم.

————————————————————————————————
سوق شعبي تركي :

لوحة للرسام غرين .أ _ وهو غير معروف ال***** _ رسمها على الورق المقوى قياس 52×41سم بالألوان الزيتية . تبدو في الصورة دقة الفنان في نقل التفاصيل خصوصاً تباينات الضوء . الصورة من مجموعة قطر من فنون الاستشراق .

————————————————————————————————
منزل من الجنوب الجزائري :

لوحة للرسام الفرنسي جيراردي يوجين (1853 – 1907) رسمها على القماش المعالج قياس 55 * 75سم، بالألوان الزيتية، ومن المعروف عن الرسام المستشرق يوجين أنه من محبي المغرب العربي، والجزائر على وجه الخصوص، إن كانت رحلته للشرق تكللت بزيارته لمصر وفلسطين..

————————————————————————————————
بائع البرتقال في المغرب :

لوحة للرسام الأمريكي إدوين لورد »1849-1903« رسمها على الخشب قياس 92*61سم بالألوان الزيتية، ويعد إدوين من المستشرقين الرحالة الذين تنقلوا بين المغربومصر والجزائر وفلسطين، وسجل العديد من المشاهد عن تلك البلاد.

ريشتارد نويل

رسمها ريشتارد نويل بالوان الاكرليك وايضا يرسم البورتريت وفن الخدع البصرية

Jeanne Crain Leemon



Previous Older Entries